السلام عليكم يا أهل السنة رسالتنا إلى ﺍﻟﻤﺤﺒﻄﻴﻦ ﻣﻦ ﺣﺎﻝ ﺍﻣﺘﻨﺎ
هل تعلم أن ﺍﺭﻃﻐﺮﻝ وجد ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﻣﺔ ﻣﺤﺎﻃﺔ ﻣﻦ ﺧﻄﺮﻳﻦ ﻋﻈﻴﻤﻴﻦ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺘﺘﺎﺭ في ﺍﻟﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻤﻠﻚ ﺳﻮﻯ 400 ﻣﺤﺎﺭﺏ ﻭﻗﺒﻴﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ
ﻓﻬﻞ ﻳﺄﺱ ؟
فهل ﻗﺎﻝ ﻛﻨﺎ ﻭ ﻣﺎﻋﺪﻧﺎ ؟
فهل ﺍﺳﺘﺴﻠﻢ ﻟﻠﺒﻼﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﺃﻣﺔ ﺿﺎﺋﻌﺔ ؟
هل تعلم أن ﺍﺭﻃﻐﺮﻝ وجد ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﻣﺔ ﻣﺤﺎﻃﺔ ﻣﻦ ﺧﻄﺮﻳﻦ ﻋﻈﻴﻤﻴﻦ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﺘﺘﺎﺭ في ﺍﻟﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻤﻠﻚ ﺳﻮﻯ 400 ﻣﺤﺎﺭﺏ ﻭﻗﺒﻴﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ
ﻓﻬﻞ ﻳﺄﺱ ؟
فهل ﻗﺎﻝ ﻛﻨﺎ ﻭ ﻣﺎﻋﺪﻧﺎ ؟
فهل ﺍﺳﺘﺴﻠﻢ ﻟﻠﺒﻼﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﺃﻣﺔ ﺿﺎﺋﻌﺔ ؟
ﻛﻼ و الله ﺑﻞ ﺟﺎﻫﺪ ﻭ ﺣﺎﺭﺏ ﻭﻧﺎﺿﻞ ﺃﻛﺒﺮ ﻗﻮﻯ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻤﻠﻚ ﻣﺎ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺑﺎﻟﻤﻌﻨﻰ الحديث ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻏﻴﺮ ﻣﺠﺮﻯ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭﺻﻨﻊ لأمة محمد ﻣﺠﺪﺍ ﺗﻠﻴﺪﺍ ﻫﻮ ﻭﺍﺣﻔﺎﺩﻩ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ لستة قرون ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﺎﻫﺪ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ 70 ﻋﺎﻣﺎ، ﺧﺬﻭﺍ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﺭﻃﻐﺮﻝ ﻏﺎﺯﻱ ﻭﻟﺘﻌﻠﻤﻮﺍ ﺍﻥ ﺗﺎﺭﻳﺨﻨﺎ ﻟﻴﺲ ﻣﺠﺮﺩ ﻛﻨﺎ ﻭﻛﺎﻥ
ﻓﻤﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻨﺎ ﻟﻴﺲ ﺳﻮﻯ ﻣﺠﺮﺩ نذير لم يصل ما وصله ﺍﻟﻤﻐﻮﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻛﻞ ﺍﻷﺧﻀﺮ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺲ و ظن الإنس أن ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﺎﺫﺍ ﺑﺎﻟﻤﻐﻮﻝ ﺍﻟﻐﺎﻟﺐ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻓﻮﺍﺟﺎ ﻭ ﻫﻮ ﺩﻳﻦ ﺍﻷﻣﺔ ﺍﻟﻤﻐﻠﻮﺑﺔ ﻭﻗﺘﻬﺎ
ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻷرﻃﻐﺮﻝ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻧﺖ ﺑﻔﺎﻋﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺠﺒﺎﺑﺮﺓ؟
ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﺼﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ
ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﻟﺒﻴﺒﺮﺱ ﻭ ﻗﻄﺰ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻬﻢ ﺍﺣﺪ
ﻭﻣﻀﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻳﺠﺎﻫﺪﻭﻥ ﻭﻳﻨﺎﺿﻠﻮﻥ ﺩﻓﺎﻋﺎ ﻋﻦ ﺷﺮﻑ ﺃﻣﺘﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻣﻮﺗﻬﻢ بكل شرف
ﺍﻋﺪﺍﺋﻨﺎ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﺍﻟﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻻ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺭﺳﻮﺍ ﺗﺎﺭﻳﺨﻨﺎ ﻭﺍﻛﺘﺸﻔﻮﺍ ﻧﻘﺎﻁ ﺿﻌﻔﻨﺎ الصهاينة فتحوا ﻣﻌﺎﻫﺪ ﺧﺼﻴﺼﺎ ﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﺔ
ﻭﻛﻴﻒ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻭﺍﻟﻔﺘﺢ ﻭ يذكر ﺃﻥ ﺍﺣﺪ ﺭﺅﺳﺎﺋﻬﻢ ﻣﺎﺕ ﻛﻤﺪﺍ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺭﺱ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺣﻄﻴﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺄﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻭ ﻫﻢ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ رﻋﺐ شديد ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻴﻘﺎﻅ ﺍﻟﻤﺎﺭﺩ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﻟﻴﺲ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻣﻘﺪﺳﺎﺗﻨﺎ ﻭ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﺭﺍﺿﻴﻨﺎ ﺳﻮﻯ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﺍﻟﻤﻨﺎﻛﻴﺪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺪﻣﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺤﺒﺎﻟﻬﺎ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺍﻷﺣﻘﺮ ﻣﻦ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻐﺎﺏ للأسف ﻓﺎﺫﺍ ﺧﻠﻌﻨﺎﻫﻢ ﻋﻦ ﻋﺮﻭﺷﻬﻢ ﺗﻌﺮﻯ ﺍﻟﺼﻬﺎﻳﻨﺔ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻋﻤﻬﻢ
ﻧﺤﻦ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺒﻨﻲ ﺣﻀﺎﺭﺗﻨﺎ ﺑﺄﻧﻔﺴﻨﺎ ﺍﺫﺍ ﺭﺟﻌﻨﺎ ﻷﺧﻼﻗﻨﺎ ﺧﻼﻝ سنوات ﻓﻘﻂ ﻭ ﺁﺧﺮ ﻣﺎ ﺃﻗﻮﻟﻪ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻬﻠﻚ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻭﻣﺎ ﻟﻢ ﻧﺮﺳﻞ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﺍﻟﻰ ﺟﻬﻨﻢ ﻓﻠﻦ ﺗﺮﻯ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﺃﻱ ﻋﺰ ﻭﻻ ﺃﻱ ﻧﺼﺮ ﻭﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﺘﺎﺭيخ
ﻓﻤﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻨﺎ ﻟﻴﺲ ﺳﻮﻯ ﻣﺠﺮﺩ نذير لم يصل ما وصله ﺍﻟﻤﻐﻮﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻛﻞ ﺍﻷﺧﻀﺮ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺲ و ظن الإنس أن ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻗﺎﻣﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﺎﺫﺍ ﺑﺎﻟﻤﻐﻮﻝ ﺍﻟﻐﺎﻟﺐ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻓﻮﺍﺟﺎ ﻭ ﻫﻮ ﺩﻳﻦ ﺍﻷﻣﺔ ﺍﻟﻤﻐﻠﻮﺑﺔ ﻭﻗﺘﻬﺎ
ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻷرﻃﻐﺮﻝ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻧﺖ ﺑﻔﺎﻋﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺠﺒﺎﺑﺮﺓ؟
ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﺼﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ
ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﻟﺒﻴﺒﺮﺱ ﻭ ﻗﻄﺰ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻬﻢ ﺍﺣﺪ
ﻭﻣﻀﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻳﺠﺎﻫﺪﻭﻥ ﻭﻳﻨﺎﺿﻠﻮﻥ ﺩﻓﺎﻋﺎ ﻋﻦ ﺷﺮﻑ ﺃﻣﺘﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻣﻮﺗﻬﻢ بكل شرف
ﺍﻋﺪﺍﺋﻨﺎ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﺍﻟﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻻ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺭﺳﻮﺍ ﺗﺎﺭﻳﺨﻨﺎ ﻭﺍﻛﺘﺸﻔﻮﺍ ﻧﻘﺎﻁ ﺿﻌﻔﻨﺎ الصهاينة فتحوا ﻣﻌﺎﻫﺪ ﺧﺼﻴﺼﺎ ﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺼﻠﻴﺒﻴﺔ
ﻭﻛﻴﻒ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻭﺍﻟﻔﺘﺢ ﻭ يذكر ﺃﻥ ﺍﺣﺪ ﺭﺅﺳﺎﺋﻬﻢ ﻣﺎﺕ ﻛﻤﺪﺍ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺭﺱ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺣﻄﻴﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺄﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﻥ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻭ ﻫﻢ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ رﻋﺐ شديد ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻴﻘﺎﻅ ﺍﻟﻤﺎﺭﺩ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﻟﻴﺲ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻣﻘﺪﺳﺎﺗﻨﺎ ﻭ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﺭﺍﺿﻴﻨﺎ ﺳﻮﻯ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﺍﻟﻤﻨﺎﻛﻴﺪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺪﻣﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺤﺒﺎﻟﻬﺎ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺍﻷﺣﻘﺮ ﻣﻦ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﻐﺎﺏ للأسف ﻓﺎﺫﺍ ﺧﻠﻌﻨﺎﻫﻢ ﻋﻦ ﻋﺮﻭﺷﻬﻢ ﺗﻌﺮﻯ ﺍﻟﺼﻬﺎﻳﻨﺔ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻋﻤﻬﻢ
ﻧﺤﻦ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﺒﻨﻲ ﺣﻀﺎﺭﺗﻨﺎ ﺑﺄﻧﻔﺴﻨﺎ ﺍﺫﺍ ﺭﺟﻌﻨﺎ ﻷﺧﻼﻗﻨﺎ ﺧﻼﻝ سنوات ﻓﻘﻂ ﻭ ﺁﺧﺮ ﻣﺎ ﺃﻗﻮﻟﻪ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻬﻠﻚ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ ﻭﻣﺎ ﻟﻢ ﻧﺮﺳﻞ ﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﺍﻟﻰ ﺟﻬﻨﻢ ﻓﻠﻦ ﺗﺮﻯ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﺃﻱ ﻋﺰ ﻭﻻ ﺃﻱ ﻧﺼﺮ ﻭﻗﺒﻞ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﺘﺎﺭيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق